بسم الله الرحمان الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبيّ بعده.



‎ التوحيد والإيمان ١


sun set

الإِيمَانُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّٰهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْقَدْرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ.

فَإذًا نُؤْمِنُ بِاللّٰهِ وَحْدَهُ وَنَعْبُدُهُ وَأَنَّ لَهُ مَلَائِكَةٌ يُطِيعُونَهُ وَيُرْسِلُهُمْ وَمِنْهُمْ جِبْرِيلُ اَلَّذِي أَرْسَلَهُ اللّٰهُ بِكِتَابٍ إِلَىٰ مُحَمَّدٍ رَسُولُ اللّٰهِ خَاتَمُ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ اَلَّذِي أَرْسَلَهُ اللّٰهُ إِلَى النَاسِ كَافَّةً بَشِيرًا بِالْجَنَّةِ وَنَذِيرًا بِالنَارِ يَوْمَ اَلْآخِرَةِ وَنُؤْمِنُ بِالْقَدْرِ كَمَا جَاءَ فِي كِتَابِ اللّٰهِ. ‏


والسلام.




أبوعبدِالله جَغتى

٢ ربيع الأوّل ١٤٤٤

٢٨ سبتمبر ٢٠٢٢

اِتَّصِلْنِي بِ (jagiteydawah@yahoo.com)