بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبيّ بعده




فَإنّي رغبت أن أكتب في كلّ شيء تيسّر لي أن أكتب أدعو إلى الله سبحانه و تعالى وذالك مرّة في كلّ أسبوع يوم الأربعاءبإذن الله تعالى.

فإنّ الناس قد رغبو إلى الدنيا وغفلو عن الآخرة ويشيّعون ترك فطرة الله التي فطر الناس عليهاويلبسون عليهم دينهم ولربّما يتّبعهم بعضنامعشر المسلمين والله المستعان.

والكاتب هو الطالب العلم أبوعبدالله محمد بياغي جغتى سوننكيّ من غمبيا المولود بنويرك وفيه مقيم.

ينبغي لكلّ داع أن يبدأ بنفسه ثمّ الأقرب فالأقرب. ولذالك سأكتب في لغة السوننكيّة وهي لغة قومي، وفي لغة العربيّة وهي لغة المسلمين عموما، وكذالك في لغة الإنكليزيّة لننذر به من بلغ من المسلمين والكافرين. وقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بلّغوا عنّي ولو آية.

وصلّى الله وسلّم على سيّدنا محمد وعلى آله وأصحابه ومن والاه والحمد لله ربّ العالمين والسلام عليكم ورحمة الله.




الثلاثاء ٢٥ رمضان ١٤٤٣

٢٦ أبريل ٢٠٢٢